هذه الوقائع وغيرها تفتح نقاشا واسعا بخصوص تطور هذه الممارسة التي صارت منتشرة بشكل كبير في المغرب. الأمر كله يتعلق بالنصب والإحتيال على النساء الجاهلات.والعمل غير مشروع وغير مرخص.
طغى واستغنى واشترى الجميع.رغم أن مقاطعة مولاي رشيد أصدرت قرارا بمنعه من مزاولة هذا العمل الغير مرخص والغير مشروع وتم منحه مهلة 20 يوما .إلا أنه لا زال يمارس هذا العمل الغير المرخص والغير المشروع رغم انقضاء الأجل. .وجميع سكان حي الصدري ينعتونه بالشعودة والدعارة ويتساءلون عن من يحميه. رغم أن مقاطعة مولاي رشيد أرسلت ارسالية إلى السيد القائد تحثه على تطبيق ما جاء في الأمر بعدم مزاولة الرقية .إلا أنه لا يبالي لا سيما وله أولياؤه من شياطين الإنس والجن. انظروا الإشهار أصبح مركزا لشفاء العليل.( عيادة خاصة بدون قوانين .بل أصبحت له حماية من أصحاب القانون.
( على قضية الدعارة يوجد شهود من سكان حي الصدري مجموعة 5 بجوار المشعود مستعدون للإدلاء بشهادتهم عن قضية الدعارة وأصبحوا ينعتونه عند مروره أمامهم بتعاطيه القوادة ولا يحرك ساكنا ولا يستطيع الرد عليهم.).