متابعة : أحمد الشرفي
أفادتنا مصادرنا بمنطقة سيدي مومن،أن الشرطة الادارية التابعة لنفود المقاطعة،يقيادة المشرف السيد نصير خالد،قد لعبت دورا كبيرا في التصدي لجائحة كورونا في تدخلاتها الاستباقية منذ إعلان حالة الطوارئ ببلادنا،بحيث حقق هذا الجهاز انجازات تحسب له ، تتجلى في التوعية والتحسيس،معالجة الشكايات،كما تلعب دورل كبيرا في مجال الصحة والسلامة العمومية وكدا المراقبة في مجال التعميروالبناء.
وتجدر الاشارة انه كان لها دورا كبيرا في تحرير الملك العام وإخلاء الاسواق العشوائية بتنسيق مع السلطات المحلية والاجهزة الامنية ومجلس مقاطعة سيدي مومن.كما ساهمت في توعية المواطن خاصة فيما يتعلق باتخاذ التدابير الاحترازية باحترام مسافة الامان،ومراقبة الجودة على مستوى الاسواق النمودجية كأناسي والازهر والامانة والسوق البلدي لسيدي مومن.كما تمت مداهمة مجموعة من المحلات لبيع اللحوم الحمراء والتي لاتحترم شروط ومعايير الجودة،ناهيك عن اكتشاف مستودعات سرية لتخزين الخضر والفواكه الفاسدة التي لاتصلح للاستهلاك الادمي، والعديد من التدخلات التي لاقت استحسان الساكنة، وفي اتصالنا بمجموعة من فعاليات المجتمع المدني والهيئات الحقوقية بمنطقة سيدي مومن،الدين صرحوا لمراسلينا على ان تجربة الشرطة الادارية بالمنطقة كان يجب اتخادها منذ مدة، بحيث جاءت مكملة للدور الدي تلعبه السلطة المحلية والاجهزة الامنية بالمنطقة،وفي تصريح لاحد ممثلي المجتمع المدني،الدي أكد على الحضور القوي الدي قامت به الشرطة الادارية بمنطقة سيدي مومن خلال جائحة كورونا ،زيادة على الخدمات الجليلة التي قدوموها خدمة للمرفق العام،وأفادنا دات المصدر،ان يقظة الشرطة الادارية مؤخرا بإحدى العمارات التي قام احد سكانها بهدم الاساسات في خرق صارح لقانون التعمير ضاربا امن وسلامة المواطنين عرض الحائط، منعت من وقوع الكارثة.،كما أفادتنا مصادرنا بمنطقة سيدي مومن،أن الشرطة الادارية التابعة لنفود المقاطعة،يقيادة المشرف السيد نصير خالد،قد لعبت دورا كبيرا في التصدي لجائحة كورونا في تدخلات استباقية منذ إعلان حالة الطوارئ ببلادنا،بحيث حقق هذا الجهاز انجازات تحسب له بعدما كانت تفتقر لخدماته المنطقة التي تتجلى في التوعية والتحسيس،معالجة الشكايات،كما تلعب دورل كبيرا في مجال الصحة والسلامة العمومية وكدا المراقبة في مجال التعميروالبناء. وتجدر الاشارة انه كان لها دورا كبيرا في تحرير الملك العام بتنسيق مع السلطات المحلية والاجهزة الامنية ومجلس مقاطعة سيدي مومن.
كما ساهمت في توعية المواطن خاصة فيما يتعلق باتخاذ التدابير الاحترازية باحترام مسافة الامان،ومراقبة الجودة على مستوى الاسواق النمودجية كأناسي والازهر والامانة والسوق البلدي لسيدي مومن.
كماتمت مداهمة مجموعة من المحلات لبيع اللحوم الحمراء والتي لاتحترم شروط ومعايير الجودة،ناهيك عن اكتشاف مستو دعات سرية لتخزين الخضر والفواكه الفاسدة التي لاتصلح للاستهلاك الادمي، والعديد من التدخلات التي لاقت استحسان الساكنة، وفي اتصالنا بمجموعة من فعاليات المجتمع المدني والهيئات الحقوقية بمنطقة سيدي مومن،الدين صرحوا لمراسلينا على ان تجربة الشرطة الادارية بالمنطقة كان يجب اتخادها منذ مدة، بحيث جاءت مكملة للدور الدي تلعبه السلطة المحلية والاجهزة الامنية بالمنطقة،وفي تصريح لاحد ممثلي المجتمع المدني،الدي أكد على الحضور القوي الدي قامت به الشرطة الادارية بمنطقة سيدي مومن خلال جائحة كورونا ،زيادة على الخدمات الجليلة التي قدموها خدمة للمرفق العام،وأفادنا دات المصدر،ان يقظة الشرطة الادارية مؤخرا بإحدى العمارات التي قام احد سكانها بهدم الاساسات في خرق صارح لقانون التعمير ضاربا امن وسلامة المواطنين عرض الحائط، منعت من وقوع الكارثة.،هدا الجهاز الدي أعطى دينامية ونفسا جديدا للمنطقة مند ظهوره. وكما أفادنا مراسلنا على ان الهيئات الحقوقية وفعاليات المجتمع المدني تطالب السيد عمدة المدينة بتطعيم هدا الجهاز بعناصر كافية تستطيع تغطية جميع تراب المقاطعة،لانه حسب مصادرنا فثمانية او عشرة اشخاص غير كافية.ولتتبعنا لبعض مواقع التواصل الاجتماعي التابعة لمنطقة سيدي مومن تعمل كدلك فوق النفوذ الترابي لمقاطعة مولاي رشيد بسوق الجملة للخضر والفوكه،وبالمجازر، وهدا قد ينعكس سلبا على المردودية في العمل لقلة عددها،فمنطقة سيدي مومن تحوي مايزيد عن نصف مليون نسمة. وللاشارة فإن الشرطة الادارية بالمنطقة كانت ضمن الصفوف الامامية مع باقي المتدخلين اثناء جولاتها للحد من تفشي وباء كورونا..