الحسين اشحاش
مواطنون مدينة حد السوالم يصعب عليهم الجولان بالليل والكثير من النساء يتعرضون لي إعتدأت عنيفة من طراف قطاع الطروق
ولهدا السبب الموطنين والموطينات يطالبون
بضرورة توفير النقل الحضري الذي يربط المدينة بالجماعات الترابية الأربعة المجاورة. ومطالبين ايضا بإحداث مفوضية الشرطة، من أجل حماية المواطنين والمواطنات و حماية الاستثمار،
وممثلي المجلس البلدي بحد السوالم، بتقديم طلب إلى عامل صاحب الجلالة بإقليم برشيد، والرامي إلى إحداث مفوضية للشرطة بالمنطقة، باعتبارها من المناطق الهجينة التي تعرف نموا ديموغرافيا جد متسارع وحركة صناعية و إقتصادية غير مسبوقة،
فإن الهدف الأسمى من طلب إحداث مفوضية للامن، هو تقزيم المد الإجرامي الخطير والحد من انتشار الجريمة ودرئ الإعتداءات وتنظيم السير والجولان وتقريب الإدارة من المواطنين. ومن جهة أخرى وفق مصادر الجريدة، راسل ممثلي المجلس البلدي حد السوالم، عامل إقليم برشيد في شأن توفير خطوط النقل الحضري، التي تربط مدينة حد السوالم بالجماعات الترابية المجاورة. وطالب المعنيون بالأمر، بضرورة توفير وسائل النقل الحضري وتأمين تنقل المواطنين والمواطنات، ووضع حد لانتشار ظاهرة النقل العشوائي عن طريق العربات المجرورة بالخيول و الدواب، مطالبين في ذات السياق السلطات المختصة للإستجابة لمطالب الساكنة. لان الكل يتسأل لمادا هده المدينة لايوجد فيها النقل الحضري والامن الوطني رغم حد السوالم معروف
بموقع استرتيجي مهم يضم حيا صناعيا كبيرا ومعروف على الصعيد الوطني
ساكنة مدينة حد السوالم،صرخة ضد التهميش الذي يطالها على جميع الأصعدة، مضيفا أن الأمن والنقل العمومي أمران ضروريان يستحيل العيش بدونهما. واكد لنا بعض المواطنين أن المطلب الرئيسي المهم والأكثر أهمية، و الذي رفعه نواب المجلس البلدي حد السوالم، يتعلق بإحداث مفوضية للشرطة، وذلك من أجل استتباب الأمن وتسهيل عملية الحصول على الوثائق الإدارية، منها بطاقة التعريف الوطنية، التي يضطر سكان المنطقة و المناطق المجاورة لها، ضرورة قطع مسافة ما يزيد عن 40 كيلومتر، للتوجه إلى مدينة برشيد، من أجل الحصول عليها. متحدث آخر شدد على أن إحداث مفوضية للشرطة وتوفير وسائل النقل الحضري بمدينة السوالم، أصبح ضرورة ملحة بعد التزايد المتسارع والملحوظ لأعداد السكان، الذي يقارب حسب المصدر ذاته حوالي 80 ألف نسمة، ومن الصعب أن يواكب الدرك الملكي لوحده استتباب الأمن في المدينة. فرغم المجهودات الجبارة المبذولة و المضاعفة، التي تقوم بها
عناصر الدارك المالكي حدالسوالم
إشحاش الحسينإشحاش الحسين
مواطنون مدينة حد السوالم يصعب عليهم الجولان بالليل والكثير من النساء يتعرضون لي إعتدأت عنيفة من طراف قطاع الطروق
ولهدا السبب الموطنين والموطينات يطالبون
بضرورة توفير النقل الحضري الذي يربط المدينة بالجماعات الترابية الأربعة المجاورة. ومطالبين ايضا بإحداث مفوضية الشرطة، من أجل حماية المواطنين والمواطنات و حماية الاستثمار،
وممثلي المجلس البلدي بحد السوالم، بتقديم طلب إلى عامل صاحب الجلالة بإقليم برشيد، والرامي إلى إحداث مفوضية للشرطة بالمنطقة، باعتبارها من المناطق الهجينة التي تعرف نموا ديموغرافيا جد متسارع وحركة صناعية و إقتصادية غير مسبوقة،
فإن الهدف الأسمى من طلب إحداث مفوضية للامن، هو تقزيم المد الإجرامي الخطير والحد من انتشار الجريمة ودرئ الإعتداءات وتنظيم السير والجولان وتقريب الإدارة من المواطنين. ومن جهة أخرى وفق مصادر الجريدة، راسل ممثلي المجلس البلدي حد السوالم، عامل إقليم برشيد في شأن توفير خطوط النقل الحضري، التي تربط مدينة حد السوالم بالجماعات الترابية المجاورة. وطالب المعنيون بالأمر، بضرورة توفير وسائل النقل الحضري وتأمين تنقل المواطنين والمواطنات، ووضع حد لانتشار ظاهرة النقل العشوائي عن طريق العربات المجرورة بالخيول و الدواب، مطالبين في ذات السياق السلطات المختصة للإستجابة لمطالب الساكنة. لان الكل يتسأل لمادا هده المدينة لايوجد فيها النقل الحضري والامن الوطني رغم حد السوالم معروف
بموقع استرتيجي مهم يضم حيا صناعيا كبيرا ومعروف على الصعيد الوطني
ساكنة مدينة حد السوالم،صرخة ضد التهميش الذي يطالها على جميع الأصعدة، مضيفا أن الأمن والنقل العمومي أمران ضروريان يستحيل العيش بدونهما. واكد لنا بعض المواطنين أن المطلب الرئيسي المهم والأكثر أهمية، و الذي رفعه نواب المجلس البلدي حد السوالم، يتعلق بإحداث مفوضية للشرطة، وذلك من أجل استتباب الأمن وتسهيل عملية الحصول على الوثائق الإدارية، منها بطاقة التعريف الوطنية، التي يضطر سكان المنطقة و المناطق المجاورة لها، ضرورة قطع مسافة ما يزيد عن 40 كيلومتر، للتوجه إلى مدينة برشيد، من أجل الحصول عليها. متحدث آخر شدد على أن إحداث مفوضية للشرطة وتوفير وسائل النقل الحضري بمدينة السوالم، أصبح ضرورة ملحة بعد التزايد المتسارع والملحوظ لأعداد السكان، الذي يقارب حسب المصدر ذاته حوالي 80 ألف نسمة، ومن الصعب أن يواكب الدرك الملكي لوحده استتباب الأمن في المدينة. فرغم المجهودات الجبارة المبذولة و المضاعفة، التي تقوم بها
عناصر الدارك المالكي حدالسوالم