عمالة سيدي إفني. جماعة الأخصاص مجزرة الأخصاص: مشروع فاشل وهدر للمال العام
مقدمة
مجزرة الأخصاص، مشروع تبنته السلطات المحلية في عام 2018، أصبح مثالًا على الفشل وهدر المال العام. بدلاً من أن يخدم الساكنة، أصبح المشروع عالقًا بين الإهمال وهدر المال العام.
تفاصيل الفشل
– *البناية المعيبة*: البناية التي تم بناؤها بدأت تظهر فيها الشقوق والعيوب، دون أي لافتات قانونية تشير إلى المسؤولية عن هذا الفشل.
– *هدر المال العام*: يتم إنفاق المال العام دون جدوى، حيث لم يتمكن المشروع من تقديم الخدمات الصحية والآمنة للساكنة.
– *الأسئلة المطروحة*: يطرح هذا الفشل أسئلة حول الجودة والمسؤولية، خاصةً مع وجود مشروع آخر مثل الثانوية القريبة من هذا المشروع الفاشل.
المطالبة بالمساءلة
– *أين هي الرقابة؟*: أين هي الرقابة والمساءلة في هذا المشروع الفاشل؟ لماذا لم يتم اتخاذ الإجراءات اللازمة لضمان جودة المشروع؟
– *الحاجة إلى إجابات واضحة*: نحن بحاجة إلى إجابات واضحة حول هذا الفشل، خاصةً فيما يتعلق بالمسؤولية عن هدر المال العام وعدم تقديم الخدمات الصحية والآمنة للساكنة.
الختام
مجزرة الأخصاص أصبحت رمزًا للفشل وهدر المال العام. يجب أن تكون هناك مساءلة واضحة حول هذا المشروع الفاشل، وضمان اتخاذ الإجراءات اللازمة لضمان عدم تكرار هذا الفشل في المستقبل.
بقلم الدكتور : مصطفى حناوي
